الــبــدايـــة
ــــــــــــــــــــــــــــ
عائلة ابو عبدالعزيز
ابو عبدالعزيز غني مره
ام عبدالعزيز انسانه طيبه
عبدالعزيز:مزيون مررره عمره ٢٨سنة خاطب بنت عمه هاجر
احمد:عمره ٢٣سنة في الكلية ولد طايش
رهان:مملوحه عمرها١٩سنة
عائلة ابو سماح
ابو سماح يشتغل مع اخوه في احدى شركاته
وزوجته ام سماح
سماح:متزوجه ولد خالتها عمرها ٣٠سنة عندها ولد اسمه نواف
هاجر:مزيونه تحب عبدالعزيز مرررره وصديقة رهان الروح بالروح عمرها١٩
في منزل ابو عبدالعزيز
ابو عبدالعزيز:عبدالعزيز وش رايك نخلي الملكه الخميس الجاي
عبدالعزيز: لا يابوي تونا على الملكة<اصلن عبدالعزيز مايحب هاجر بس لان عمه قال ابي واحد من عيالك يتزوج بنتي>
ابو عبدالعزيز:ليش خلنا نقدم الملكة الإجازة ماعاد باقي عليها الا شهرين لان في الاجازة بنسوي العرس ان شاء الله
ام عبدالعزيز:ايه والله ياوليدي خلنا نفرح فيك
عبدالعزيز:الي تشوفونه
<طلع عبدالعزيز من البيت راح لصديقه نايف>
عبدالعزيز:والله يانايف مااحبها مااحبها شسوي قلي
نايف:طيب قل لأبوك انك ماتبيها
عبدالعزيز:مااقدر مااقدر
نايف:يعني مالك حل الا انك تاخذها
عبدالعزيز :شكله هذا الي بيصير
في منزل ابو خالد
في غرفة هاجر
رهان:دريتي ان عبدالعزيز حدد الملكة
هاجر بفرحة:قولي والله من جدلك تتكلمين
رهان بضحكة:والله هجور انتي تحبين عبدالعزيز
هاجر بخجل:انا اصلا من كنت صغيرة وانا احب عبدالعزيز وراح احبه زيادة وماراح احب غيره
رهان:ياعيني على الغزل
احمد في سيارته يكلم
نوره:هلا حياتي
احمد:هلا والله عمري
نوره: اشتقتلك
أحمد:وانا بس ابي اشوفك
نوره:صعبه ما اقدر
أحمد:نوره حبيبتي معي خط
نوره: اوكي على راحتك باي
يوم الخميس
يوم الملكة
كانت هاجر خايفه من مواجهة عبدالعزيز وبعدين جاءت رهان قالت لهاجر ان عبدالعزيز بيدخل
دخل عبدالعزيز والكل سلم عليه عماته وخالاته
بعدين قالت لهم رهان تعالو في غرفه لحال
قالت رحاب لإختها لاتخافين هو ماراح ياكلك
لما دخلو للغرفه قالت رهان انا بطلع اخليكم على راحتكم
عبدالعزيز:مبروك
هاجر بخجل:الله يبارك فيك
<ومرت ساعه ولا واحد منهم نطق بكلمه هاجر متظايقه من الوضع الي هم فيه>
دخلت رهان عليهم قالت عسى ماقطعتكم محد رد عليها
عبدالعزيز:عن اذنكم
هاجر:وش فيه اخوك
رهان: ليش وش صاير
هاجر:ماكلمني الا لما قالي مبروك
دخلت اختها سماح قالت وش فيك هجور
هاجر:مافيني شي
رهان:يالله حبيبتي مع السلامة
في اليوم التالي
في منزل ابو عبدالعزيز
ذهبت رهان إلى جناح اخوها عبدالعزيز
عبدالغزيز:تفظل
رهان:صباح الخير
عبدالعزيز:صباح النور
رهان:ممكن اكلمك في موضوع
عبدالعزيز:خير وش صاير
رهان:وشفيك مع هجور
عبدالعزيز:ليش وش فيني يعني رهان:ماكلمتها ولاشي
عبدالعزيز:اهي ساكته
رهان:طيب ليش انت ماكلمتها
على الاقل كلمها الحين على جوالها
عبدالعزيز:انا من الاصل رافظ الزواج من هاجر
رهان باستغراب:وش تقول انت
عبدالعزيز:الي سمعتيه
رهان:طيب ليش مارفظت من الاول
عبدالعزيز:وش لون ارفظ مجنونه انتي
رهان:اجل تخاذها وانت ماتحبها انت ياعبدالعزيز راح اتعذبها معاك
عبدالعزيز:يعني وش اسوي طيب
رهان:خلها بس حرام تعذبها معاك<رهان تقول في نفسها انها تحبك حرام هاجر يصير لها شي>
رهان:عن اذنك
احمد طلع مع زملائه في الاستراحه عندما اتصلت عليه دلال
دلال:هلا حمودي
احمد:هلادلول
دلال:ليش ماتصلت فيني
احمد:طيب انتي ليش مادقيتي انتي
دلال:ماعندي رصيد
احمد:تبين ارسلك رصيد
دلال:لا خاف اكلف عليك
احمد:لامافيه كلافه خلاص برسل لك الحين يالله باي
خالد:مين ذي ان شاء الله
احمد:دلال لما تبي رصيد تتصل علي
خالد:ههههههههههههههه
بدت الامتحانات و رهان وهاجر
خلصوا إمتحانات
وبدت الإجازه
وحددوا موعد زواج هاجر وعبدالعزيز
وعبدالعزيز في الفتره الي راحت ماكلم هاجر ابد
الزواج ماباقي عليه الا يومين
عبدالعزيز مع صديقه نايف
عبدالعزيز:والله حرام اعذبها معي
نايف:توكل على الله توك تقول هذا الكلام
في منزل ابو سماح
رهان كانت عند هاجر
هاجر:انا خايفه ان اخوك مايحبني
رهان تتألم لانها داريه ان اخوها مايحبها:لاياهجور اهو يحبك ليش تقولن هل كلام
هاجر بألم:لو انه يحبني كان كلمني
رهان:لا هو مشغول
هاجر:يعني معقوله كل هشرين مشغول
يوم الزواج
في القاعه
هاجر كانت خايفه
انزفت هاجر وبعدين انزف عبدالعزيز لما قرب من عندها عطاها بوسه على خدها حمر وجهها من الحيا
غادروا القاعة
ذهبوا إلى البيت لبسو ملابس السفر واوصلهم احمر إلى المطار وكانت هاجر تخاف من الطائره وعبدالعزيز يعلم بذلك
جلسوا في صالة الإنتظار دون ان ينطق إحداهم بكلمة واحدة
إعلن الرحله المتجهة الى باريس
واتجهو الى الطائره ركبت هاجر بجانب الشباك وعبدالعزيز بجانبها وهي كانت خائفة إعلن عن إقلاع الطائره وكانت هاجر خائفه كان ودها ان عبدالعزيز يمسك بيدها لكن عبدالعزيز لم يفعل ذلك وامسكت هاجر بيد عبدالعزيز استغرب عبدالعزيز من ذلك فالتفت بجهتها فوجد علامات الخوف على وجهها فقال عبدالعزيز:بعدك تخافين من الطائرة
هاجر:ايه
بعد إقلاع الطائرة
وبعد مرور ساعتين
مرت المظيفة
قال عبدالعزيز لهاجر وش تبين قالت ماابي شي
في الرياض كانت سماح في منزلها عندما شعرت بدوخوة ولم تستطيع المشي فذهب بها زوجها الى المستشفى فوضعو عليها المغذي فاخبرتهم الدكتوره
بانها حامل بشهرين وفرح زوجها بها
وصلت الطائرة الى المطار ونزلو وذهبو لإحظار الشنط
ثم ذهبوا إلى الفندق
الذي يتكون من غرفةوحمام وصالة ومطبخ صغير
واخذ كل واحد منهم شور
هاجر كانت متظايقه من هذا الوضع مافيه واحد منهم كلم الثاني
عبدالعزيز:وش رايك نرتاح عقب ننزل
هاجر فرحت انه كلمها قالت:على راحتك
في الرياض
ذهبت ام عبدالعزيز الى احمد في غرفته لتصحيه من النوم
ام عبدالعزيز:احمد يالله قوم مصارت الساعه الحين ثنتين ونص الظهر
احمد بصوت فيه النوم:طيب خلاص اطلعي بقوم الحين
اول ماطلعت امه دقت عليه عائشه
احمد:هلا
عائشه:اهلين شخبارك لايكون نايم ونكت عليك
احمد:لاو....
دخلت عليه اخته رهان
احمد:بعدين اكلمك باي
احمد:وش تبين
رهان:امي تقول روحي شوفي إذا هو قام ولا لا
في باريس
صحيت هاجر لتجد عبدالعزيز نائم وما حبت انها تصحيه
بعد نصف ساعه قام عبدالعزيز
واخد شور وطلع فوجد هاجر في الصاله بشكل جميل كانت لابسه بنطلون جنز وبالطو احمر
عبدالعزيز:ليش ماصحيتيني لما صحيتي
هاجر:ماحبيت ازعجك قلت خافك تعبان
عبدالعزيز:جاهزه نطلع
هاجر:يالله
تجولا في باريس إلى ماقبل العصر والوضع بينهم ماشي الحال
ذهبا للغداء وبعد الغداء كملو جولتهم
في الرياض
كانت ام سماح تتحدث مع سماح عن طريق الهاتف
سماح:عندي لك بشاره يمه
الام:يالله بشرينا الله يبشرك
سماح:انا حامل يمه
الام:من جد والله الله يبشرك بالخير والف مبروك
سماح:الله يبارك فيك الاصدق يمه شخبار هجور ودي اكلمها بس خاف ازعجها
الام:بخير الله يسلمك ماكلمتنا الامره من يوم سافروا
وبعد مروراسبوعين
في باريس كانت هاجر في الحمام وعبدالعزيز في الصاله يتحدث مع نايف على الجوال
نايف:هذا الي مايبي يتزوج واشوف الجلسة جايزتلك
عبدالعزيز:وش جايزتلي وانا ما ابيها من الاساس وكلها اسبوع وراجعين
كانت هاجر ستخرج من الغرفه عندما سمعته يقول لنايف انا ماابيها من الاساس فنزلت دموعها بغزاره وقالت ليش ياعبد العزيز انا اموت دخل عليها عبدالعزيز:جاهزه ننز...
عبدالعزيز:وش فيك تصيحين
لم تجبه بل ظلت تبكي
عبدالعزيز:هجور وش فيك
هاجر وهي تبكي:إذا ماتبيني ليش تزوجتني
عبدالعزيز:وش قاعده تقولين انتي
هاجر:تنكر انك قلت لصديقك انك ماتبيني من الاساس وبرجع بعد اسبوع
عبدالعزيز بتلعثم:ماكنت اقصدك
هاجر:خلاص نرجع من بكره وطلقني
عبدالعزيز حظنها وقال:وش لون اطلقك وانا احبك
عبدالعزيز:يالله ترى ما احب اشوفك زعلانة يالله ابتسمي
ابتسمت هاجر وقالت:يعني ماكنت تقصدني
عبدالعزيز بابتسامة:لا يالله لانضيع اليوم علينا
<عبدالعزيز يقول في نفسه وش الورطه الي ورطت نفسي فيها>
بعد اسبوع
كان عبدالعزيز يحاول بقدر الإمكان ان يستمتع بنفسه مع هاجر وفي نهايه الاسبوع عاد الى الرياض وفي الطياره
عندما قرب موعد الإقلاع حاول عبدالعزيز ان يبعد خوف هاجر من الاقلاع
عبدالعزيز:هجور
هاجر:هلا
عبدالعزيز:وش ودك تصيرين لما تتخرجين
هاجر:يعني مابعد فكرت بشي
معين
عبدالعزيز:شوفي ياحبيبتي انتي إذا فكرت بشي قولي لي وانا حاضر بلي تامرين فيه
هاجر:مشكور حبيبي يمه بتقلع الطيارة الحين
عبدالعزيز:شفتي انك عياره الطيارة اقلعت الحين
هاجر:قول والله
عبدالعزيز:والله
وكانت الطيارة هدوء لان الوقت كان ليل نامت هاجر على كتف عبدالعزيز
عبدالعزيز مانام كان يفكر كيف يعيش مع وحدة مايحبها
فقرر انه يطلع وما يرجع الا اليل وقت متاخر ووصلت الطياره إلى مطار الملك خالد الدولي في الرياض وعبدالعزيز صحا هاجر ونزلو من الطيارة وكان احمد بإستقبالهم سلم احمد على عبدالعزيز
احمد:حمدالله على السلامه ياهاجر
هاجر:الله يسلمك يااحمد
وبعد مرور ثمانية اشهر ولدت سماح وانجبت طفله جميلة وخطبت رهان وتأخرت هاجر بالإنجاب وذهبت إلى الطبيبة وقالت لها عندك مشكله بسيطه
وبكيت هاجر وقالت لاتحزني هي مشكله بسيطة وستنحل
وعبدالعزيز حب هاجر حبا كثيرا مثل ماهي تحبه
وفي يوم من الايام تعبت هاجر وخاف عبدالعزيز عليها وذهب بها مسرعا إلى المستشفى واخبرتهم الطبيبه ان هاجر حامل وفرحوا فرحا شديدا بما سمعوا وفي شهرها الخامس ابلغتهم الطبيبه ان مافي بطنها بوأم ولد وبنت وفرحو جدااا
وفي شهرها التاسع كان عبدالعزيز ذاهبا إلى صديقه وهو في طريقه على الكبري
اصطدم به واحد الى انسقط من على الكبري وبد الدم يخرج منه ومن ثم ذهبوا به الى المستشفى مباشره وبسبب ذلك ادى إلى....وفاه عبدالعزيز
ولما جاء الخبر الى هاجر طاحت في المستشفى الى ان ولدت فيه وانجبت التوام وعاشت حياة صعبه من دون عبدالعزيز
ــــــــــــــــــــــــــــ
عائلة ابو عبدالعزيز
ابو عبدالعزيز غني مره
ام عبدالعزيز انسانه طيبه
عبدالعزيز:مزيون مررره عمره ٢٨سنة خاطب بنت عمه هاجر
احمد:عمره ٢٣سنة في الكلية ولد طايش
رهان:مملوحه عمرها١٩سنة
عائلة ابو سماح
ابو سماح يشتغل مع اخوه في احدى شركاته
وزوجته ام سماح
سماح:متزوجه ولد خالتها عمرها ٣٠سنة عندها ولد اسمه نواف
هاجر:مزيونه تحب عبدالعزيز مرررره وصديقة رهان الروح بالروح عمرها١٩
في منزل ابو عبدالعزيز
ابو عبدالعزيز:عبدالعزيز وش رايك نخلي الملكه الخميس الجاي
عبدالعزيز: لا يابوي تونا على الملكة<اصلن عبدالعزيز مايحب هاجر بس لان عمه قال ابي واحد من عيالك يتزوج بنتي>
ابو عبدالعزيز:ليش خلنا نقدم الملكة الإجازة ماعاد باقي عليها الا شهرين لان في الاجازة بنسوي العرس ان شاء الله
ام عبدالعزيز:ايه والله ياوليدي خلنا نفرح فيك
عبدالعزيز:الي تشوفونه
<طلع عبدالعزيز من البيت راح لصديقه نايف>
عبدالعزيز:والله يانايف مااحبها مااحبها شسوي قلي
نايف:طيب قل لأبوك انك ماتبيها
عبدالعزيز:مااقدر مااقدر
نايف:يعني مالك حل الا انك تاخذها
عبدالعزيز :شكله هذا الي بيصير
في منزل ابو خالد
في غرفة هاجر
رهان:دريتي ان عبدالعزيز حدد الملكة
هاجر بفرحة:قولي والله من جدلك تتكلمين
رهان بضحكة:والله هجور انتي تحبين عبدالعزيز
هاجر بخجل:انا اصلا من كنت صغيرة وانا احب عبدالعزيز وراح احبه زيادة وماراح احب غيره
رهان:ياعيني على الغزل
احمد في سيارته يكلم
نوره:هلا حياتي
احمد:هلا والله عمري
نوره: اشتقتلك
أحمد:وانا بس ابي اشوفك
نوره:صعبه ما اقدر
أحمد:نوره حبيبتي معي خط
نوره: اوكي على راحتك باي
يوم الخميس
يوم الملكة
كانت هاجر خايفه من مواجهة عبدالعزيز وبعدين جاءت رهان قالت لهاجر ان عبدالعزيز بيدخل
دخل عبدالعزيز والكل سلم عليه عماته وخالاته
بعدين قالت لهم رهان تعالو في غرفه لحال
قالت رحاب لإختها لاتخافين هو ماراح ياكلك
لما دخلو للغرفه قالت رهان انا بطلع اخليكم على راحتكم
عبدالعزيز:مبروك
هاجر بخجل:الله يبارك فيك
<ومرت ساعه ولا واحد منهم نطق بكلمه هاجر متظايقه من الوضع الي هم فيه>
دخلت رهان عليهم قالت عسى ماقطعتكم محد رد عليها
عبدالعزيز:عن اذنكم
هاجر:وش فيه اخوك
رهان: ليش وش صاير
هاجر:ماكلمني الا لما قالي مبروك
دخلت اختها سماح قالت وش فيك هجور
هاجر:مافيني شي
رهان:يالله حبيبتي مع السلامة
في اليوم التالي
في منزل ابو عبدالعزيز
ذهبت رهان إلى جناح اخوها عبدالعزيز
عبدالغزيز:تفظل
رهان:صباح الخير
عبدالعزيز:صباح النور
رهان:ممكن اكلمك في موضوع
عبدالعزيز:خير وش صاير
رهان:وشفيك مع هجور
عبدالعزيز:ليش وش فيني يعني رهان:ماكلمتها ولاشي
عبدالعزيز:اهي ساكته
رهان:طيب ليش انت ماكلمتها
على الاقل كلمها الحين على جوالها
عبدالعزيز:انا من الاصل رافظ الزواج من هاجر
رهان باستغراب:وش تقول انت
عبدالعزيز:الي سمعتيه
رهان:طيب ليش مارفظت من الاول
عبدالعزيز:وش لون ارفظ مجنونه انتي
رهان:اجل تخاذها وانت ماتحبها انت ياعبدالعزيز راح اتعذبها معاك
عبدالعزيز:يعني وش اسوي طيب
رهان:خلها بس حرام تعذبها معاك<رهان تقول في نفسها انها تحبك حرام هاجر يصير لها شي>
رهان:عن اذنك
احمد طلع مع زملائه في الاستراحه عندما اتصلت عليه دلال
دلال:هلا حمودي
احمد:هلادلول
دلال:ليش ماتصلت فيني
احمد:طيب انتي ليش مادقيتي انتي
دلال:ماعندي رصيد
احمد:تبين ارسلك رصيد
دلال:لا خاف اكلف عليك
احمد:لامافيه كلافه خلاص برسل لك الحين يالله باي
خالد:مين ذي ان شاء الله
احمد:دلال لما تبي رصيد تتصل علي
خالد:ههههههههههههههه
بدت الامتحانات و رهان وهاجر
خلصوا إمتحانات
وبدت الإجازه
وحددوا موعد زواج هاجر وعبدالعزيز
وعبدالعزيز في الفتره الي راحت ماكلم هاجر ابد
الزواج ماباقي عليه الا يومين
عبدالعزيز مع صديقه نايف
عبدالعزيز:والله حرام اعذبها معي
نايف:توكل على الله توك تقول هذا الكلام
في منزل ابو سماح
رهان كانت عند هاجر
هاجر:انا خايفه ان اخوك مايحبني
رهان تتألم لانها داريه ان اخوها مايحبها:لاياهجور اهو يحبك ليش تقولن هل كلام
هاجر بألم:لو انه يحبني كان كلمني
رهان:لا هو مشغول
هاجر:يعني معقوله كل هشرين مشغول
يوم الزواج
في القاعه
هاجر كانت خايفه
انزفت هاجر وبعدين انزف عبدالعزيز لما قرب من عندها عطاها بوسه على خدها حمر وجهها من الحيا
غادروا القاعة
ذهبوا إلى البيت لبسو ملابس السفر واوصلهم احمر إلى المطار وكانت هاجر تخاف من الطائره وعبدالعزيز يعلم بذلك
جلسوا في صالة الإنتظار دون ان ينطق إحداهم بكلمة واحدة
إعلن الرحله المتجهة الى باريس
واتجهو الى الطائره ركبت هاجر بجانب الشباك وعبدالعزيز بجانبها وهي كانت خائفة إعلن عن إقلاع الطائره وكانت هاجر خائفه كان ودها ان عبدالعزيز يمسك بيدها لكن عبدالعزيز لم يفعل ذلك وامسكت هاجر بيد عبدالعزيز استغرب عبدالعزيز من ذلك فالتفت بجهتها فوجد علامات الخوف على وجهها فقال عبدالعزيز:بعدك تخافين من الطائرة
هاجر:ايه
بعد إقلاع الطائرة
وبعد مرور ساعتين
مرت المظيفة
قال عبدالعزيز لهاجر وش تبين قالت ماابي شي
في الرياض كانت سماح في منزلها عندما شعرت بدوخوة ولم تستطيع المشي فذهب بها زوجها الى المستشفى فوضعو عليها المغذي فاخبرتهم الدكتوره
بانها حامل بشهرين وفرح زوجها بها
وصلت الطائرة الى المطار ونزلو وذهبو لإحظار الشنط
ثم ذهبوا إلى الفندق
الذي يتكون من غرفةوحمام وصالة ومطبخ صغير
واخذ كل واحد منهم شور
هاجر كانت متظايقه من هذا الوضع مافيه واحد منهم كلم الثاني
عبدالعزيز:وش رايك نرتاح عقب ننزل
هاجر فرحت انه كلمها قالت:على راحتك
في الرياض
ذهبت ام عبدالعزيز الى احمد في غرفته لتصحيه من النوم
ام عبدالعزيز:احمد يالله قوم مصارت الساعه الحين ثنتين ونص الظهر
احمد بصوت فيه النوم:طيب خلاص اطلعي بقوم الحين
اول ماطلعت امه دقت عليه عائشه
احمد:هلا
عائشه:اهلين شخبارك لايكون نايم ونكت عليك
احمد:لاو....
دخلت عليه اخته رهان
احمد:بعدين اكلمك باي
احمد:وش تبين
رهان:امي تقول روحي شوفي إذا هو قام ولا لا
في باريس
صحيت هاجر لتجد عبدالعزيز نائم وما حبت انها تصحيه
بعد نصف ساعه قام عبدالعزيز
واخد شور وطلع فوجد هاجر في الصاله بشكل جميل كانت لابسه بنطلون جنز وبالطو احمر
عبدالعزيز:ليش ماصحيتيني لما صحيتي
هاجر:ماحبيت ازعجك قلت خافك تعبان
عبدالعزيز:جاهزه نطلع
هاجر:يالله
تجولا في باريس إلى ماقبل العصر والوضع بينهم ماشي الحال
ذهبا للغداء وبعد الغداء كملو جولتهم
في الرياض
كانت ام سماح تتحدث مع سماح عن طريق الهاتف
سماح:عندي لك بشاره يمه
الام:يالله بشرينا الله يبشرك
سماح:انا حامل يمه
الام:من جد والله الله يبشرك بالخير والف مبروك
سماح:الله يبارك فيك الاصدق يمه شخبار هجور ودي اكلمها بس خاف ازعجها
الام:بخير الله يسلمك ماكلمتنا الامره من يوم سافروا
وبعد مروراسبوعين
في باريس كانت هاجر في الحمام وعبدالعزيز في الصاله يتحدث مع نايف على الجوال
نايف:هذا الي مايبي يتزوج واشوف الجلسة جايزتلك
عبدالعزيز:وش جايزتلي وانا ما ابيها من الاساس وكلها اسبوع وراجعين
كانت هاجر ستخرج من الغرفه عندما سمعته يقول لنايف انا ماابيها من الاساس فنزلت دموعها بغزاره وقالت ليش ياعبد العزيز انا اموت دخل عليها عبدالعزيز:جاهزه ننز...
عبدالعزيز:وش فيك تصيحين
لم تجبه بل ظلت تبكي
عبدالعزيز:هجور وش فيك
هاجر وهي تبكي:إذا ماتبيني ليش تزوجتني
عبدالعزيز:وش قاعده تقولين انتي
هاجر:تنكر انك قلت لصديقك انك ماتبيني من الاساس وبرجع بعد اسبوع
عبدالعزيز بتلعثم:ماكنت اقصدك
هاجر:خلاص نرجع من بكره وطلقني
عبدالعزيز حظنها وقال:وش لون اطلقك وانا احبك
عبدالعزيز:يالله ترى ما احب اشوفك زعلانة يالله ابتسمي
ابتسمت هاجر وقالت:يعني ماكنت تقصدني
عبدالعزيز بابتسامة:لا يالله لانضيع اليوم علينا
<عبدالعزيز يقول في نفسه وش الورطه الي ورطت نفسي فيها>
بعد اسبوع
كان عبدالعزيز يحاول بقدر الإمكان ان يستمتع بنفسه مع هاجر وفي نهايه الاسبوع عاد الى الرياض وفي الطياره
عندما قرب موعد الإقلاع حاول عبدالعزيز ان يبعد خوف هاجر من الاقلاع
عبدالعزيز:هجور
هاجر:هلا
عبدالعزيز:وش ودك تصيرين لما تتخرجين
هاجر:يعني مابعد فكرت بشي
معين
عبدالعزيز:شوفي ياحبيبتي انتي إذا فكرت بشي قولي لي وانا حاضر بلي تامرين فيه
هاجر:مشكور حبيبي يمه بتقلع الطيارة الحين
عبدالعزيز:شفتي انك عياره الطيارة اقلعت الحين
هاجر:قول والله
عبدالعزيز:والله
وكانت الطيارة هدوء لان الوقت كان ليل نامت هاجر على كتف عبدالعزيز
عبدالعزيز مانام كان يفكر كيف يعيش مع وحدة مايحبها
فقرر انه يطلع وما يرجع الا اليل وقت متاخر ووصلت الطياره إلى مطار الملك خالد الدولي في الرياض وعبدالعزيز صحا هاجر ونزلو من الطيارة وكان احمد بإستقبالهم سلم احمد على عبدالعزيز
احمد:حمدالله على السلامه ياهاجر
هاجر:الله يسلمك يااحمد
وبعد مرور ثمانية اشهر ولدت سماح وانجبت طفله جميلة وخطبت رهان وتأخرت هاجر بالإنجاب وذهبت إلى الطبيبة وقالت لها عندك مشكله بسيطه
وبكيت هاجر وقالت لاتحزني هي مشكله بسيطة وستنحل
وعبدالعزيز حب هاجر حبا كثيرا مثل ماهي تحبه
وفي يوم من الايام تعبت هاجر وخاف عبدالعزيز عليها وذهب بها مسرعا إلى المستشفى واخبرتهم الطبيبه ان هاجر حامل وفرحوا فرحا شديدا بما سمعوا وفي شهرها الخامس ابلغتهم الطبيبه ان مافي بطنها بوأم ولد وبنت وفرحو جدااا
وفي شهرها التاسع كان عبدالعزيز ذاهبا إلى صديقه وهو في طريقه على الكبري
اصطدم به واحد الى انسقط من على الكبري وبد الدم يخرج منه ومن ثم ذهبوا به الى المستشفى مباشره وبسبب ذلك ادى إلى....وفاه عبدالعزيز
ولما جاء الخبر الى هاجر طاحت في المستشفى الى ان ولدت فيه وانجبت التوام وعاشت حياة صعبه من دون عبدالعزيز